حيث أن حجم الإلتباس فاق الوضوح والتدليس فاق كل تصور والإفتراء والتعدى وقلب الحقائق بلغ اقصى مدى فأرى على كل فرد ضروره التمايز واظهار ما هو عليه بوضح وبناء على هذا احب ان اوضح ما يلى:
- موقفى لم يكن ليتغير لو البرادعى او حمدين او ابو الفتوح او غيرهم كان هو من وصل لسدة الحكم بإنتخابات شرعية.
- الجيش المصرى له كل الإحترام والتقدير والتبجيل والفخر ما دام يعمل فى إطار مهمته الرئيسية كمؤسسة من مؤسسات الدولة وهى الذود عنها امام كل معتدى وتشكيل درع واق ضد كل اعتداء عسكرى قد يطال البلد.
- أؤكد على حق كل مؤيدى الرئيس الرد سلميا على بيان الجيش ومظاهرات 30 يونيو وما تلاها وان الأيام القادمة ستشهد صراعا سياسيا حاداً ساشارك فيه بترجيح كفه الشرعية الإنتخابية مادام التزم كل الأطراف بالسلمية.
- اعلن رفضى التام لأستخدام العنف بكل صوره ومن اى طرف وعند ظهور بادره عنف فسانسحب من المشاركه ان كان الطرف الأخر هو البادئ عملاً بقول رسول الله "ص" كن كخير ولدى ادم اما ان كانت بداية العنف من الطرف الذى اصطففت فيه "ولا اعتقد ان هذا سيحدث" فلا اظن انه سيحظى بتايدى بعد ذلك.
.
هناك تعليقان (2):
موقف متوازن ووجهة نظر تحترم حتى لو اختلفت معاك في جزئية منها، لكن المهم ان يكون باقي الناس بيفكروا بنفس الموضوعية دي
تمام الكلام يا محمد مع إني حالياً مذبذب جداً في مسألة الشرعية دي وبحاول أوازن بين الأصلح من الأمرين ولا أجد في الأمرين صلاح
إرسال تعليق