السبت، 11 يونيو 2011

عيب الثورة


نعيب تورتنا والعيب فينا وما لثورتنا عيب سوانا

.

هناك 3 تعليقات:

Unknown يقول...

ماأغلى الحرية ويالا بهاظة ثمنها

يا مراكبي يقول...

نعم

كلام حقيقي جداً

لعلنا ننظر إلى الأمور بعيون موضوعية

غير معرف يقول...

تستضيف سورية على أرضها أكثر من نصف مليون لاجئ فلسطيني، وأكثر من مليون ونصف المليون لاجئ عراقي، وسبق أن استضافت مئات آلاف اللبنايين الهاربين من جحيم الحرب، وكان بإمكان اللاجئين الشغريين إلى الأراضي التركية أن يلحقوا بإخوتهم في اللاذقية التي استقبلت أربعة أضعاف عددهم الموجود في تركيا لولا أن وراء الأكمة ما يدينهم ..
الذين يرفعون السلاح بوجه الجيش في جسر الشغور، الذين يذهبون إلى الجامع وهم يتأبطون السلاح، الذين يقتلون عناصر الشرطة باسم الحرية، الذين يقطعون الطرقات في النهار ويعرعرون من فوق الأسطحة بالليل، الذين يذبحون مواطنيهم ويمثلون بجثثهم، الذين يعبرون الحدود إلى تركيا مقابل مئة دولار للفرد مع إقامة مجانية وظهور تلفزيوني، الذين يقولون (إخوتنا) العلويين وإخواننا المسيحيين والإسماعيليين والدروز كما لو أنهم إخوة يوسف، الذين يسيئون إلى سمعة الجيش ويبشرون بانقسامه واقتتاله، الذين يركبون على أحصنة لندن وواشنطن وباريس ويحملون راية العثمانيين رغبة بكرسي الحكم أكثر مما هو حباً بالحرية: كل هؤلاء ليسوا شعبي