الأحد، 19 نوفمبر 2006

العيل رجع والتفافة على وشه أكوام اكوام


كلامي عن الحجاب دردشة وليس رأيا رسميا

هرباً من الأزمة وفيما قد يكون حلاً لها من وجه نظره او من وجهة نظر الحكومة غسل فاروق حسنى يده من تصريحاته وبرئ الحكومه منها بمنتهى البساطة ، حيث قال فى تصريح رسمى له منشور بتاريخ اليوم الأحد 19/11 بجريده الأهرام اليومى أكد فاروق حسني وزير الثقافة أن كلامه عن الحجاب كان رأياً شخصيا ودردشة في حديث ودي عبر الهاتف مع إحدي الصحف ،‏ ولم يكن تصريحات رسمية صادرة عن الوزير كمسئول‏.‏
وأوضح أن التصريحات الشخصية ليست حجرا علي المحجبات‏ ،‏ فلهن كل الاحترام‏ ،‏ لأن ذلك اختيارهن‏ ،‏ وأشار إلي أن رأيه عن الحجاب لم يتطرق أبدا إلي كونه حلالا أو حراما‏،‏ أو فريضة‏ ، أو غير ذلك‏‏ فهذا متروك لرجال الدين

يابجاحتك يا اخى صحيح اللى اختشوا ماتوا‏

هناك 3 تعليقات:

غير معرف يقول...

ماهو طبعا رأى شخصى هو الحكومة هاتوصل بيها لدرجة نقد الحجاب

لا اظن

و لكن هل يعنى انة رأى شخصى اذن هو غير قابل للنقد و هل هناك فرق بين شخصية المسؤل و أراءة

عموما كونة رائية الشخصى فهذا يدل على سوء الشخصية

محمد عبد الغفار يقول...

من حيث الحكومة توصل فهى توصل واعتقد انه كان بالون اختبار لرد الفعل ، اما حكايه الرأى الشخصى ورأى المسئول فدى صفصطه وحجه من التفاهة الكافية لعدم الرد عليها

غير معرف يقول...

راى شخصى من رجل مسئول ممكن الناس تفتتكر انه يعبر عن راى دولة باكملها
لو المسئول مش فاهم ده كويس يبقى ما ينفعش يفضل فى كرسى المسئولية ابدا
لانه فى الحالة دى واجهة مسيئة للبلد
يا حكومة احنا والله دول اسلامية
خدوا من الغرب تقدمهم العملى وحافظوا على دينكم وتقاليدكم
يا ريت حكامنا والمسئولين فى بلدنا يفهموا ده كويس