جائنى هذا الخاطر فى صلاة الفجر ، هل جاء زكر لشعب مصر فى القران الكريم؟
لقد ورد زكر مصر فى القرآن الكريم كبلد غير مره صراحتاً وبالإشارة فى عدة مواضع أخرى فمذا عن شعبها هل لهم اى زكر؟
وجلست اتفكر فى هذا الخاطر فهدانى الله لبعض الأيات اعطتنى صوره لذلك الشعب العجيب والأيات هنا على سبيل المثال لا الحصر فانا اقل من اقوم بهذا الحصر
فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ (54) - الزخرف
وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنتُم مُّجْتَمِعُونَ (39) لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِن كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ (40) - الشعراء
يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَن يَنصُرُنَا مِن بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ (29) وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُم مِّثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ (30) مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِّلْعِبَادِ (31) وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ التَّنَادِ (32) يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ مَا لَكُم مِّنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (33) وَلَقَدْ جَاءكُمْ يُوسُفُ مِن قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِّمَّا جَاءكُم بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَن يَبْعَثَ اللَّهُ مِن بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُّرْتَابٌ (34) الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ وَعِندَ الَّذِينَ آمَنُوا كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ (35) - غافر
وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (41) تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ (42) لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (43) فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44) - غافر
ثم بعد كل ذلك شاهدوا غرق فرعون وجنوده راى العين ونجاه موسى ومن معه ومع ذلك ولم يؤمنوا أيضا بل لعلهم عبدوا الفرعون التالى ! ! !
.
هناك 3 تعليقات:
من أعجب الطباع المذكورة الطبع اللي موجود في الآية { لعلنا نتبع السحرة إن كانوا هم الغالبين }
طيب أولا دا منطق لا يعرف إلا الغالب والقوة .. مفيش حق .. مفيش نتبع الحق حتى لو خسر ظاهريا .. لا .. اللي يفوز إحنا معاه .. عشان كده ورد في وصف أهل مصر إن رجالها لمن غلب.
ومع ذلك ومع مشيهم بنظرية احنا مع اللي يفوز فالعجيب لما موسى غلب وفاز .. ما اتبعهوش ... ومشوا ورا فرعون.
يا اخواننا مش انتوا قلتوا احنا مع اللي يغلب ؟؟؟ إيه اللي حصل ؟ يمكن الجبن والخوف من فرعون .. يمكن.
يعني قمة التناقض في المبادئ واستعداد دائم للتخلي عنها إلى ما هو أسوأ منها.
البلوح سبوت بقى عقيم ، عاوز اعلم لايك على تعليقك ملقتش :)
هههههههه .. برغم كده بس البلوج سبوت برضه بحس فيه فيه بدفء البيت .. الفيس بحس إني نايم في الشارع.
إرسال تعليق