أبراهيم عيسى تم القبض عليه
ابراهم عيسى قيد التحقيق حول شائعه صحه الرئيس
ابراهيم عيسى استجوب لمده سبع ساعات فى نيابه امن الدوله
أبراهيم عيسى أُفرج عنه
وخلال هذا كانت ملحمة للندب واللطم وشق الجيوب على ابراهيم عيسى الذى راح شهيد الحرية والديموقراطية
والكل الأن يتكالب على ابراهيم عيسى واخباره وجريدته وسرعان ما سيخبوا ذلك كله
أما انا فلم اتوقف عن ترديد الدعاء المأثور
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين ونجنا منهم
هناك 15 تعليقًا:
تصدق الفكرة دي هي اللي سيطرت علي والله في الحدث ده
كبش فداء أم صناعة بطل
أم الاثنين
أخى الفاضل: محمد عبد الغفار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحييك لأنك فى وسط هذه الضجة وقفت شامخاً لتعبر عن رأيك وإن كان مخالفاً للتيار العام
جميل أن يكون للإنسان موقفاً ذاتياً معبراًعن قناعته الشخصية ولايسير مع التيار
والأجمل أن يوضح وجهة نظره لعلها تكشف عن حقيقة قد تكون غائبة عن البعض
تقديرى واحترامى
أخوك
محمد
كل سنه وانت وكل الأمه الاسلاميه بخير بمناسبة شهر رمضان
وعندى للجميع خبر هام
حفلة جامده جدا ياريت تحضروها
والتفاصيل على مدونتى الصغنونه
عارف يا محمد المشكلة فين ؟
إن مابقاش فيه حد نبصله على إنه بطل فعلا
بيجيلي إحساس كتير إني بقيت إنسانة مالهاش رأي ومالهاش هدف ومش عاجبها حاجة في أي حاجة
بس الحقيقية إن مابقاش فيه حد نتخذه قدوة علشان نقف وراه ونتبع خطاه
الله المستعان
محمد
في زمن يكتب فيه أسامة سرايا وممتاز القط وغيرهم من كتاب السلطة .. طبيعي ان نتفاعل مع كتاب معارضين مثل إبراهيم عيسى وخصوصا انه يكتب متخطيا الخطوط الحمراء وبإسلوب حرفي على مستوى عالي فيجد الكثير انه يكتب بطريقة تعبر عن وجهة نظره وعما يجول بخاطره فيصبح إبراهيم عيسى متنفس له
وإبراهيم عيسى في حد ذاته لفت الانظار له منذ انشأ الدستور الأولى قبل إغلاقها في اوخر عام عام 95 وحتى 98
وكان في العشرينات من عمره
ومن بعدها كان هناك حظر على ابراهيم عيسى كبير
ولنكتشف صراعات الرجل للكتابة بعد ذلك
كنوع من التحايل على منعه من الكتابة أصدر العدد الأول من جريدة ثقافية اسمها الف ليلة وقد تمت مصادرة العدد الأول منها وأغلقت بعد العدد الثالث بعد مطاردة الرقابة لها
صدرت صحيفة الديمقراطية لحزب الشعب الديقراطي وكتب فيها إبراهيم عيسى بإسم متخفي تحت اسم شادي عز الدين وتم توبيخ رئيس الحزب وأمره بالتوقف عن التعامل مع ابراهيم عيسى وصودر العدد الاول
ثم قام بكتابة مقالات اسبوعية بجريدة العربي الخاصة بالحزب الناصري حتى تم تنحية رئيس التحرير خوفا من غلق الصحيفة وبالتالي توقفت مقالاته
ثم تولي رئاسة تحرير جريدة مصر لسان الحزب العربي العربي وتمت مصادرة العدد الاولى وهو في طريقه للأسواق
وطبعا كلنا ندري ماحدث معه في قناة دريم ومن وقفه عن تقديم البرامج السياسية والإكتفاء بعد ذلك بتقديم برنامج ثقافي
ونعلم القضية التي رفعت عليه من احد المواطنين بناء على موضوع كتبته إحدى المحررات عن ثروة الرئيس
واخيرا الإستجواب الذي تم معه بناء على شكوى احد المواطنين بانه ينشر الشائعات التي تسبب البلبلة
لذلك فكما تقول جعلوه بطلا ولكن ليس من اليوم بل منذ عام خمسة وتسعين
ولكن رجل واجه مثل هذه الصراعات اعتقد انه يستحق ان يكون بطلا
والله عندك حق
وانا كمان بادعي نفس الدعاء
عندك حق
نفسي اعرف
مجرد سؤال
حضرتك مش عاجبك عمرو خالد
ولا ابراهيم عيسى
ولا الاخوان
واكيد مش الوطني
خليت مين في الزمان ده
نبص له بشء من الاحترام والاعجاب
انا باسال بجد والله مش بتريقة
لما كلهم وحشين
امال مين العدل؟
كل عام وأنتم بخير
يهل رمضان من بعيد
حاملاً لي أحلى الذكريات دائماً
أصدق العبرات حتماً
أخلص العبادات دوماً
لرمضان عندي مكانة خاصة
ولكم أنتم أيضاً
يا أحبابـــي
فكل عام وأنتم بخير
وأنتم إلى الله أقرب وعلى طاعته أدوم
كبش فداء أم صناعة بطل
أم الاثنين
فعلا سؤال فى محله من الاستاذ عصفور
بس طول عمرهم بيصنعوا الابطال بغباؤهم وهم مش واخدين بالهم ومن غير ما يقصدوا
مش فاهمة..انت ايه اللي مزعلك من ابراهيم عيسى؟
ابراهيم عيسي يمكن كان زودها فعلا بس لحد دلوقت موقغه الوطني واضح و من المعارضين الشرفاء..اينعم بيأفور كتير ساعات في مقالاته لكن من القلائل الي واضحين في الزمن الرمادي
مداخلة تانية معلش
الدعاء دة لو كنا بنتكلم عن اتنين ظالمين
و بصراحة دة دعاء من لا حيلة له ..بس احنا في ايدنا حيلة بس مش عيزين نعمل اي مجهود ..خطا ابراهيم عياسي يمكن في الافورة او المبالغة لكن مش شايفة انه يصل لمرتبة الظالمين
البطل هو إنسان عادي في موقف غير عادي.
حالنا مش هينصلح غير لما نبطّل نستنى "البطل"، المخلص المهدي الإمام القائد القدوة.
مش المفروض أننا نعظم حدّ، و لا نشمت في سقطات حد، لأن كلنا ناس عاديين.
المشكلة هي أن "أساطير الأولين" صورت لنا القدماء من خلفاء و صحابة و تابعين على أنهم خارقين، ملهمين، حتى أخطاؤهم رمزية، و علشان كدا احنا محبطين و مستنيين حد زي الشخصيات الخيالية ال خلقناها لصلاح، أو عمر، أو سعد.
لأن الحقيقة أنه يوم ما بييجي بطل، يا إما مش بنلاحظه لأنه فعلا إنسان عادي جدا، يا إما بنعظمه فتتحول لحظة بطولته إلى كابوس ياخد له 30 أو 50 سنة كاتم بيهم فوق نفس الناس ال رفعوه و عظموه.
دا رأيي.
ممكن لو سمحت تبين اسباب معرضتك للاستاذ ابراهيم عيسى دى شخصيه عامه وانت محدش يعرفك لازم تبين للناس اسبابك مش كلام وخلاص طيب ابراهيم عيسى وحش وانت حلو ليه ده منطق يعنى ابرهيم عيسى لما بيهاجم الرئيس مبارك بيقول هو مش عاجبه اه فى سياساته او افعاله هو ده النقد البناء مش حكاوى الاهاوى
إرسال تعليق