طبعاً وقطعاً كلنا فرحانين ، والجمع هنا يقصد به المدونين فقد إعتذرت جريدة الميدان علناً للحائر فى دنيا الله ولكل مجتمع المدونين أقرأ التفاصيل عند متقصى الحقائق الأول أحمد شقير
تهنئة حارة وشكر واجب لأحمد عبد العزيز صاحب المدونة المنهوبة لإيجابيته وتهنئة حارة وشكر واجب لأحمد شقير لقيادته الحملة بكفائة وتهنئة حارة وشكر واجب لكل مدون شارك فى الحملة ولو بتعليق قصير
شكر واجب لجريدة الميدان لتصرفها الخلوق النادر ولكنه شكر بغض النظر كما كان قبولنا لإعتذارهم بغض النظر عن صيغته وما جاء فى إفتتاحيته وحواشيه ، ولكنه فى المجمل موقف يستحق كل الإحترام والتقدير لفاعليه
كنت ادرى ان صوت المدونين اصبح عالياً ولكن لم اقدره بكل هذا الحجم ، اما وانه وصل الى هذه الدرجه فهذا مبهر ، زملائى المحترمين فى التدوين ( والمحترمين فقط) مازلنا فى بدايه مشوار طويل ارجوا ان يكلل بالنجاح ويجب الا يشغلنا الفرح عن مواصله المشوار، ففرحوا ولا تظنوها المبتغى والنهايه فهى فقط البدايه ، واقتبس من كلام أرمسترونج اول من سار على القمر لأقول ما حدث خطوه صغيره على الطريق وخطوه كبيره للبداية
أعزائى كل المدونين هيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق